تاسيس واستضافة وانشاء ورعاية ودعم فني للمواقع العربية
الرئيسية
مرحبا بك في استضافة المواقع العربية
نعمل منذ سنوات على انشاء المواقع العربية ، وخلال عملنا واجهنا كما الاخرين من العرب عدم دعم اللغة العربية ، ندرة المتخصصين في انشاء المواقع ، عدم وجود دعم فني حقيقي ، وبالعكس كانت المواقع العربية لا تلاقي اي اهتمام ، وفي كثير من الحالات كانت وما زالت تواجه استخفاف من مزودي خدمة استضافة المواقع العربية ، واي شيء يخص العرب وعدم التجاوب معهم ،
وقد رائينا ان بعض المواقع تم تخريبها او تعطيلها من قبل مزودي خدمة استضافة المواقع ، او عدم تاسيسها بالشكل المناسي لتنهار تلقايا وبدون اي مقدمات تشير الى الانهيار او وجود عطل
او عدم تاسيس استضافة الموقع بالشكل الصحيح والمناسب للموقع بشكل عام ، مما يؤدي الى عدم فاعليته وكثرة اعطاله ومشاكله وعدم فاعليته وان كان يبدوا انه يعمل بشكل سليم وصحبح بالاضافة الى الانهيارات التي لم يكن لها سبب معروف
وبعد هذه السنوات من العمل والاخفاقات الكثيرة والمحبطة للعزيمة ، بفضل الله وحده ، زادة عزيمتنا واصرارنا على الاستمرار والمواصلة ، بل وتطوير العمل من انشاء المواقع الى ، استضافة المواقع العربية ، لتكون خدماتنا مع صاحب الموقع منذ تكون فكرة الموقع والعمل على توفير الاستضافة المناسبة بالسعر المناسب ، والعمل على تاسيس الاستضافة بالشكل الصحيح والمناسب لعمل الموقع ، مع توفير الدعم الفني باللغة العربية ، وامكانية تولي ادارة الموقع ، صنع الدعاية والاعلان للموقع ، متابعة ومراقبة عمل الموقع باستمرار ، توفير النسخ الاحتياطي ، توفير برامج حماية المواقع ، ومازلنا نعمل ونواصل لتوفير المزيد
قمنا منذ البداية بكسر كل الحواجز والمعوقات التي تواجه العرب ، ابتداء من ذلك الشعور بالقلق الذي ينتاب صاحب الموقع العربي عند الدخول على موقع استضافة ، بذلك الشكل المعقد والغير مريح ، وصعب الفهم من حيث تركيبته وفقراته بالاضافة الى حاجز اللغة وفي نفس الوقت عدم توفر دعم فني او مصدر للدعم المعنوي او التشجيع او توفير المشورة والرائي – وبدائنا بموقع عربي سلس التعامل وسهل ومريح نفسيا – ونامل ان يحوز على رضاكم
من المستحيل ان نقول اننا وصلنا الى الكمال ولن نصل اليه ، لان الكمال لله وحده ، ولسنا الوحيدين في هذا المجال
ولن ندعي اننا الافضل ، ولكننا فقط نجتهد ونعمل مع الجميع ، لتوفير خدماتنا ودعمنا وتشجيعنا للاخوة العرب اينما كانوا بدون عنصرية ولا تحيز ولا تفرقه واينما كانو .